/
\

هـا أنا ذا ..أسـيـر على صـفحـات الأيام...

بـــ / خــطــوات مُــتــعــثـــرة..

تعبر يوماً..وتسقط آخــر

تنهض ثملة من وخز الآآآآه..

روح متهالكة..تتكابر على ألمها..

بــ/ أمل يترأى كــ/ السراب لها..

من يُــجــيب الروح ..إن تزايد الوهن بها..

وأرتدت السواد حزناً

فـ/ برحيله..كل شيء إنهار أبداً

وبقيت أنا...أناجي طيفه المُرتحل..موتاً..

وأغني تراتيل الشوق..على مشارف الغياب..

أن عُــد أيــهــا المــاضي..

لـ/ يــعــود معك ذاك الغايب الغالي...


/
\


ماجد الهريم

رياحين وعطر هو حضورك
ولو نطق حرفي لقال لك شكراً أخي على كلماتك..

تقديري.

/
\