الفيلسوفماجد الهريمهي فلسفات خاصة قد تكون متبعة من قبل الغير بطريقه غير مباشرهعلى سبيل المثاليختلف نمط التعامل لدى أي شخص للغير من عدةجوانب :-منـــــــــــهاالسن - البيئة – المستوى العلمي – الفكر ....وأنا أرى أن أفضل طريقة للتعامل هي الشفافية ! أي مهما كان الداعيالذي يتمحور حوله النقاش كن واضحاً وصريحاً جداً بالإضافة للمباشرةوإيضاح المأمول والغير مأمولمن هذا النقاش.~~~~أعجبني طرحك كثيراً وأتمنى أن تكثر لنا من هذه الفلسفات الجميلةمســــــتقبلاً~~~~~~~~~
بالصـــــمت قــــد نجـــد الحلول
،،، وبالكـــــلام
قـــــد نفتقــد الحلول
اخالفك رأيك هنا فالناس لاتولد أغبياء إلا من رحم الله. اثبتت الأبحاث أن الطفل ذو الخمس سنوات أكثر ابداعًا ممن يكبره سنًا. ولو افترضنا - جدلاً - صحة رأيك فأنى لإنسان ولد "غبيً الفكر" أن يتطور؟!
أما عن أصحاب الأفكار السطحية وأصحاب الشخصيات المهزوزة فقد يكونوا أمهر الناس في استخدام "الغباء الوقتي" ولكنهم يفرقون على أقرانهم بأنهم يستخدمونه حين الحاجة وحين عدمها، وقد يصل بهم الحال إلى أن يكون كل من حولهم يعرف ماخفي من أمرهم إلا هم. لذا لا أراها صعبة عليهم.
وأما عن نقص القدر فالناس لها المظاهر. افترض أن المستخدم لل"غباء الوقتي" سيظهر غبيًا أمام الطرف الآخر لفترة "مؤقتة" وإلا فمالفائدة من استخدامه؟!
سياسات الدول تعتمد على التحسس، والتجسس، والتلصص، والتقمص، والكذب، والخيانات وغيرها مما يتبع "الديبلوماسية" والتي يسميها البعض بال"الدبلوماسية القذرة" أو "الوسخة" (Dirty Diplomacy). فهل نقدر هذه الصفات كونها تتبع لسياسات الدول؟ لا أظن!
شكرًا لك
بضع بعض كلمات توجع!
الفواز
شكراً أخي على صفاء قلبك
كل الشكر لمرورك العاطر
مودتي ،،،،
["الدبلوماسية القذرة" أو "الوسخة" (Dirty Diplomacy). فهل نقدر هذه الصفات كونها تتبع لسياسات الدول؟ لا أظن!
شكرًا لك[/quote]
أدخل بمعرفك وأنا أتناقش معك يا أخ
ههههههههههههههههههههههه
لا تعصب استوب أمامك الفصول
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات