و قليل من يتعظ للأسف ، فرغم ما يقوم به الغيورين و العقلاء من توعية الا أن الأمر لا زال في ازدياد ، بل إن بعضهم لا يتورع من أي طريق و بأي أسلوب إقترض ، و كثير من القروض ربوية .

و ليت هذه القروض لأجل حاجة ماسه و إنما بعضها من أجل تغيير ديكور منزل أو أثاثه أو شراء سيارة آخر موديل ..

أخي الغالي ، دائما ما تتحفنا بما يرفع وعينا فألف شكراً لك

وفقك الله