جزاك الله خيرًا

ومن لم يشارك في دعمه لهذه الدرا في جمهورية مصر فلعلّه قد دعم أو سيدعم دارًا لتحفيظ القرآن في السعودية .

وفي النهاية عمل الخير والدعوة ليس له مقياس في مكان أو زمان فمن أراد الله له الخير يسره له ووفقه لدعم دور تحفيظ القرآن في أي مكان كان .

بارك الله فيكِ أختنا أم حبيبة / وبارك في جهودكم وفي هذه الدار وجعلها مفتاحًا للخير وكتب لكن الأجر وللقائمين عليها .

والسلام عليكم