صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 13 إلى 16 من 16

الموضوع: لا تبخل بما عند ((3))

  1. #13
    عضو جديد الصورة الرمزية ابو ياسر
    تاريخ التسجيل
    5 - 10 - 2006
    العمر
    36
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    684

    افتراضي رد: لا تبخل بما عند ((3))

    يوسف لا حرمك الله الأجر .

  2. #14
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    1 - 3 - 2008
    المشاركات
    211
    معدل تقييم المستوى
    633

    افتراضي رد: لا تبخل بما عند ((3))

    جزاااااااااااااااك الله خيرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #15
    عضو جديد الصورة الرمزية ابو ياسر
    تاريخ التسجيل
    5 - 10 - 2006
    العمر
    36
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    684

    افتراضي رد: لا تبخل بما عند ((3))

    الله يحفظك حبيبي ابو سجى ويرفع قدرك

  4. #16
    عضو جديد الصورة الرمزية ابو ياسر
    تاريخ التسجيل
    5 - 10 - 2006
    العمر
    36
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    684

    افتراضي رد: لا تبخل بما عند ((3))

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يعني: من شر الحاسد إذا حسد في وقت الحسد الذي يحسد فيه الإنسان؛ لأن الإنسان قد يكون متلبسا بهذه الصفة يحسد الناس، لكنه في بعض الأحيان لا يحسد، لكن في حال حسده فهو مأمور من النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يستعاذ به في مثل هذه الحالة.
    فخصص النبي -صلى الله عليه وسلم- هذه الثلاثة أشياء؛ لظهور ضررها وعظمها وكثرتها. وهذا يدل على أن الحسد، وهو تمني زوال النعمة عن الغير صفة مذمومة، لا تليق بمسلم؛ لأن الله -جل وعلا- أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يستعيذ من صاحبها، وأما الحسد الذي يكون بالمعنى المقارب للتنافس، فهذا جائز شرعا كما قال -صلى الله عليه وسلم-: نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .
    فمن حسد أخاه المسلم -بمعنى غبطه- تمنى أن يكون مثله، ولكنه لم يتمن زوال النعمة عن أخيه، فهذا من باب الغبطة، ومن باب الحسد المباح، وأما إذا تمنى زوال النعمة عن أخيه المسلم فهذا من باب الحسد المذموم، الذي أُمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يستعيذ من صاحبه.

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا