/
\

قال تعالى ( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور )


هنا في هذه الأية الكريمة قدم الله عز وجل ذكر الإناث على الذكور

لبيان فضلهن وأنهن قدر يجب الرضاء به ..

وسواء رزق المرء بانثى أو ذكر فهذا بمشية الله عز وجل

لا دخل لا لزوجة أو لزوج بذلك..

فالزواج بثانية لا يحل له عقدته الجاهلية...


فالبنت إذا أحسن الاب تربيتها كانت له حجاب من نار ..كما اخبرنا بذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..
ففي الحديث الصحيح عنه أنه قال : (( من أبتلى بشيء من هذه البنات فرباهن فأحسن تربيتهن وأدبهن فأحسن تأديبهن إلا كن له ستراً أو حجاباً من النار ))



اضف الى ذلك اخي الكريم أن العلم الحديث اثبت أن الرجل هو المتحكم بتحديد
جنس المولود...وذلك لانه يحمل كروموسوم مختلف هو x y

وتبقى المسألة بإرادة الله عز وجل..

أما مسألة الخوف عليها من مستجدات العصر....فلابد للخوف أن يشمل الولد أيضاً


/

اخي الاشينق

يعطيك العافية
تقديري لك.