أستاذنا القدير فالح السميري
شكرا لرحابة صدرك
وشكرا لهذه الهدية الشعرية
وشكرا لهذا الدرس الشعري الثمين
منك نستفيد
لاتوجد ملاحظات
بل يوجد إعجاب شديد
عندي ملاحظة شخصية
وليست نقد
بالنسبة للواو المقوسه
نعلم جميعا بأن نطقها يخل بالوزن
لكن جميع الشعراء القداما والحاضرين لايزالون يستخدمونها
نود ان نتناقش فيها جميعا
أترك لكم المجال هنا للمشاركة ,
اما في التقويس الثاني
لي رأي فيه
الرمل والبحصى
الرمل هو التراب الناعم
والبحصى هي أخشن منه
الأستاذ فالح يقصد بان (المحفور) هو( الرمل )
(والمدفون) هو (البحصى )
لكن لو راجعناها سنجد أن (المحفور) في الاساس ليس رمل بل له مسمى آخر ؟
حيث أن القبور في أغلب الأحيان تحفر في الأراضي القاسية وليست الرمليه لكي لا تتعرض للنبش من السباع وغيرها
ولو راجعنا صور القبور من الداخل
سنجد أن حفرته صلبه متطينه
إذا هي طين وليست رمل
لان الارض الرمليه لاتصلح لحفر القبور
سيصبح البيت في نظري :
آخر مطافك بين (طينه) وبحصى= واعز ربعك من يحط النصايب
هذا رأي
وليس نقد يا أستاذ فالح
شكرا لكم
المفضلات