مشاعل العيسى...وكوب اللبن..!!

مقالة في الصميم

حادثت الواقع المرير

ومحاولة ضعفاء النفوس في إدخال مبادئ جديدة على

العادات والتقاليد

محاولات أدت لمحاولة فتح مجالات أخرى لكي يتسنى

لهذه الظاهرة وهي قيادة المرأة أن تكون من ضمن هذا البلد

الذي يطبق شرع الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام

نسأل الله أن يحمي الأمة الأسلامية من أعداءها ويجعل كيدهم في نحورهـم

بارك الله فيك أخوي فارس المواهيب على أنتقاءك لهذه المقالة

التي الكثيرين لم أن لم يصحلو شأنهم الداخلي في التربية وضعفهم الأيماني

والبعد عن تطبيق شرع الله فسوف يكون صيداً سهلاً لضعفاء النفوس الذي

يستغلون أي طريقة وحدث ولاحرج من الحاصل الآن وبعض الأمور التي ظهرت

بسبب الكثير الذي لايحصى وأخطرها الغزو الفكري عن طريق الفضائيات ،،،،

نسأل الله السلامة

تقبل تقديري

مقالة في الصميم

حادثت الواقع المرير

ومحاولة ضعفاء النفوس في إدخال مبادئ جديدة على

العادات والتقاليد

محاولات أدت لمحاولة فتح مجالات أخرى لكي يتسنى

لهذه الظاهرة وهي قيادة المرأة أن تكون من ضمن هذا البلد

الذي يطبق شرع الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام

نسأل الله أن يحمي الأمة الأسلامية من أعداءها ويجعل كيدهم في نحورهـم

بارك الله فيك أخوي فارس المواهيب على أنتقاءك لهذه المقالة

التي الكثيرين لم أن لم يصحلو شأنهم الداخلي في التربية وضعفهم الأيماني

والبعد عن تطبيق شرع الله فسوف يكون صيداً سهلاً لضعفاء النفوس الذي

يستغلون أي طريقة وحدث ولاحرج من الحاصل الآن وبعض الأمور التي ظهرت

بسبب الكثير الذي لايحصى وأخطرها الغزو الفكري عن طريق الفضائيات ،،،،

نسأل الله السلامة

تقبل تقديري

بارك الله فيك أخوي ..مشكور على مرورك..

اخي /فارس المواهيب

تحية من القلب

انت فارس لا يعود الا بغنيمة جزلة وهذا الموضوع عظيم وكبير ومفيد لأهل العقول

وياليت آل زلفة الدكتور الذي ينادي الى قيادة المراة ان يقرأه بقلبه وليس بعينه

نعم اخي نحن شعب غيور واعتقد ان القلة هم الذين يمشون عكس المجتمع ولن يصلو الى اهدافهم

فالمراة لدينا مكرمة ولا تذهب الى اي مشوار حتى ولو انه قريب الا بسيارة وموفر لها كل شئ

واذكر قصة احد الشباب الذين ذهبو الى امريكا كدليل لمكانة المراة لدينا

فهو شاب ابتعث هناك ومعه زوجته وسكن قرب عجوز ساكنة مع كلبها فقط وشاهدت هذه العجوز ان الزوجة دائماًفي البيت فسألتها عن عملها فقالت نحن في البيوت ولانعمل والزوج هو المسؤل عن نفقتنا وهذا من تعاليم الدين الإسلامي
فأسلمت العجوز على يد الزوجة وتبرعت بمالها للفقراء وماتت وهي مسلمة
فانظرو كيف اثر الإسلام على تلك العجوز عندماعرفت مكانة المرأة في الإسلام
اسأل الله الهداية للجميع
واشكرك اخي الفارس ووفقك الله

الله ما أروعك أيها الفارس

كلام جميل اجادت فيه الكاتبة تصوير الحال

و الآن الحل فقط بأيدينا نحن

الله ما أروعك أيها الفارس

كلام جميل اجادت فيه الكاتبة تصوير الحال

و الآن الحل فقط بأيدينا نحن

مشكور أخوي ..وجزاك الله كل خير في الدنيا واللآخرة..وأسأل الله أن اكون عند حسن الظن..

فارس المواهيب

لله درك

والكاتبة مشاعل العيسى غنية عن التعريف ، فنسأل الله له التوفيق والأجر والمثوبة على هذه الأحرف التي صدقت حين وصفتها بأنها مـــــــــــــــن ذهــــــــــــــب ...

<< في ظهر الأمس ذهب لأحدى الشركات بجوار برج المملكة في وصادف وجودي هناك وقت غداء موظفين الشركات المجاورة لبرج المملكة و ( ورأيت مناظر يندا لها الجبين حين خروج الموظفات بتبرج وزينة غير مغطيات رؤوسهن والعباءة مجرد عمامة موضوعة على أكتافهن كديكور وليس احتشام وفي قارعة الطريق يقرعن أكعبهن وبقهقهات عالية لإثارة الانتباه ليس ألا في وضح النهار وعلى مرأى جميع المارة.

والكثير منهن يعمل قرابة ألثمان ساعات باختلاط يصل إلى درجة الانفراد أحياناً في مكاتب خاصة وعادة ما تكون سكرتاريات خاصة أو أداريات بنوك وشركات خاصة.

نحن لا نخشى من بناتنا أن يقومن بهذا الأعمال وثقتنا بهن أكثر ،
ولكن الغالبية هن من جنسيات عربية ظاهرة التعري بالنسبة لهم ولذويهم ليس فيها ضرر ما دام التعري يجلب المال.

<< هيئة العليا //- كانت من أقوى مراكز الهيئة وكانت لا تفرق بين صغيراً وكبير وكانت هذه المظاهر معدومة في العليا ولكن تأثيرهم حتى على جهاز الهيئة وقللوا من مهامهم ونجحوا في ذلك مع الأسف ولكن نسأل الله أن ينصرهم عليهم وأن يكشف سرهم وأن تضع الحكومة حداً لهؤلاء الخوووووووووونة أو من يدسون السم في العسل .

ولكن نخشى أن يتأثراً رويداً رويداً بتصرفاتهم الشاذة والدخيلة على مجتمعنا المسلم المحافظ .

فالنساء العربيات وخــــــــاصة اللبنانيات والمغربيات والتونسيات كثرن في المدن الكبرى في المملكة وهن الطعم الأول لإيقاع بالمرأة السعودية ولفها بشباك الغدر ومخطط الغرب .

والكثير منهن مجنسات للأسف وهن يحمل البطاقة السعودية وقد يجدن من ضعاف النفوس من يسهل لهن هذه العملية .

وتلك الفئة هن من يسعن خلف هذه المطالب من حقوق المرأة وشيئاً فشيء نسمع ببعض التسهيلات التي لا تسهل ألا طريق الفساد ودمار العقيدة في مجتمعنا المسلم المحافظ.

وهن أول من يقود السيارات بكل تبجح لفتح الطريق وقبول الفكرة داخل المجتمع وهن العينة الأولى للتجربة وهذه ليست تضحية لصالح المجتمع ولكن لإنجاح مصالحهن ومصالح الغرب ونشر الأنحلااااال.