كاتبتنا الرائعه ما اكثر القناعات لدينا ومع ذلك تجدنا احيانا نعمل عكسها 00هل العمل عكس الشيء (النقيض ) هو امر محتم علينا احيانا وليس دائما 00 من السهل الحكم على جمالية المنظر والمنطق احيانا ولكن النهايات تكون حزينه الى ماذا نعزوا ذلك 0 هل يهن العقل او يغيب فتره ليجعل الانسان يقترف اخطاء وقناعات ومثل ربما ليس مكانها الى اروقة (الكتب ) وذلك لنجد صوره تختتلف عن المطلع (ام انها حبكة الكتابه يجب ان تكون هكذا )ولماذا نصور دائما في كتاباتنا اما (ذكاء دائم أو حزن دائم او غباء ) اليست هناك محاور التقاء00
تقبلي مروري امام رقي طرحك
المفضلات