اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفايدي مشاهدة المشاركة
كاتبتنا الرائعه ما اكثر القناعات لدينا ومع ذلك تجدنا احيانا نعمل عكسها 00هل العمل عكس الشيء (النقيض ) هو امر محتم علينا احيانا وليس دائما 00 من السهل الحكم على جمالية المنظر والمنطق احيانا ولكن النهايات تكون حزينه الى ماذا نعزوا ذلك 0 هل يهن العقل او يغيب فتره ليجعل الانسان يقترف اخطاء وقناعات ومثل ربما ليس مكانها الى اروقة (الكتب ) وذلك لنجد صوره تختتلف عن المطلع (ام انها حبكة الكتابه يجب ان تكون هكذا )ولماذا نصور دائما في كتاباتنا اما (ذكاء دائم أو حزن دائم او غباء ) اليست هناك محاور التقاء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي00

أخي الكاتب / الفايدي .. بعض الروايات هي استنساخ للواقع ..
إنما لكي تنضج لابد أن يضيف عليها الكاتب لمساته الخاصة به
من مبالغة أو تمليح فائق الحد و ماشابهه بأدوات الكتابة القصصية ..

و في مواقف أخرى الرواية هي كما الحياة يتخللها الحزن و الفرح
و المفاجآت و الذكاء ..حتى التكرار أيضًا و من هنا
اكتسبت الروايات حضورها ..


أما بخصوص قناعاتنا في الحياة قد تهتز من وجهة نظري لكنها
لا تُـقتلع إلا من الأرض الهشّة ..



شكرًا لك .. و لـِ حضورك الـمُثري .