ســـوف أظـع الحـقيـقة وليشاء من يشاء بالأقتناع أو الــصد بالكـبرياء.
أصـبح الكـثير يلـهث خـلف الأسـم قبـل أن يقـراء للكاتـب.
فأذا كانت نون النسـوة فلـها وافـر الترحيب وحـرااارة التصفيق والتشجيع حـتى لو كـان الأداء غـير مُرضي .
ولـكن ان كـان تحـت المُذكـر سواء السالم فأنـة قـد لا يجد ما كان يطمح بـه رغـم ابداعـة .
هـذة حقيـقة وأستطعت أن أتحقق منـها بنفسـي .
اخـت ليـال / مـوضوع راائع تُشكـرين عليـة .
المفضلات