و كتبت الآن /

** كي تسير بنا الأحلام حيث نريد

لا بد من سدِ ثقوب الماضي ...

لئلا تغرق سفينة الحلم في بحرهِ!!


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

و إذ بحكاية الأحلام تستمر من الأب إلى ابنائه ..

هناك من يُـحقق لأجل مستقبل غيره و هذه من وجهة

نظري قمة العطاء ..

*** فهذا ملك الروم كسرى ذات يوم مر على كهلٍ يغرس شجرة
فاستغرب طول أمله في الحياة و كيف له أن يأكل من
ثمرة غرسهِ و هو على مشارف الموت و سأله ...
فكانت إجابة هذا الكهل حكمة خالدة عندما قال ::
( زرعوا فأكلنا و نزرع فيأكلون ..!) .