أقول ان الصديق المثالي في هذا الزمان أصبح اشبه بالسراب ...
الصداقة في نظري اشبه بالفصول الاربعة فبهذا هي تمر بتغيرات مستمرة ولايمكن ان تكون مستقرة ...
الصديق الحقيقى يظهرأ فجأه ثم يختفى ,,



الصديق المثالي هو الذي لا يخجل من إظهار ضعفه أمامك فيكون على طبيعته معك كما انك تكون

على طبيعتك وأنت معه وتستطيع أن تظهر ما بداخلك بدون تكليف وبدون محاولة أن تبدو بصورة

أفضل فهو يعلم انك لست إنسانا كاملا ومع ذلك يحبك ويتقبلك كما أنت,,

حتى لو لم يوافق على بعض أفعالك ...

الصديق الحقيقي هو الذي يستطيع أن يجعلك تبتسم في أوقات الشدة ...

خطر في بالي المثل القائل :

كن صديقا ولا تطمع أن يكون لك صديق ...

واقول كلمه اخيره كلمه حقيقيه انه من النادر جدااا فى وقتنا هذا وزماننا هذا وجود هذه الصداقه لان
فى هذا الزمان المصلحه العامه للشخص بتكون فى المرتبه الاولى,,

ومن الممكن جدا أن الصداقه تنتهى بوجود هذه المصالح,,

,, ,, ,, ,, ,, ,,