أخي أبو عبدالله أحسنت أحسن الله إليك ، وفعلاً الشيخ الجليل عبدالعزيز الحميد حفظه الله أعماله الجليلة تتحدث عنه ، فكم رأيت من المراجعين في مكتبه ، من محتاجين وغيرهم ، يمد لهم يد العون والمساعدة ، وقد تعاملت مع الشيخ في أمرٍ خير وجدت منه كل الحرص على إتمامه ، سبّاق للخير فأسأل الله عز وجل أن يمتعه بالصحة والعافية .
المفضلات