يقول ابن الرومي يصف الزلابيه(اللقيمات) ويصف قاليها:
ومستقر على كرسيه تعب
روحي الفداء له من منصب تعب
رأيته سحرا يقلي زلابية
في رقة القشر والتجويف كالقصب
يلقي العجين لجينا من أنامله
فيستحيل شبابيكا من الذهب
هذا يا خي موسى في عصور غابره فهو ارث ازلي وعادات راسخة ولكن ولا تنتظر بعد لكن استدراكا ولكنه امل ان يثري المسلمون رمضان بمزيد من الطاعات ولا بأس في بقاء نكهته لانها سمة لن تتغير وربما نجدها في نفوسنا ونشتاق لنكهة رمضان بمافيه مأكولاته
مزيد من الطاعة مع بقاء رمضان بأكلاته دون اسراف (وللاسف ان الاسراف موجود حتى بوجود الغلاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات