وهنا الخلاصة قبل البدء ...
وروداً عشرة ... وزهوراً عشرة ...
وبعدها السبائك عشرة ...
فهذه ( آسيا رضي الله عنها ) خرجت من طاعة الطاغية الجبروت ... واستبدلته بدار أبقى في جنات ونهر ...
تتلوها سبيكة تشع نوراً ... بأن لابد أن لكل عسر يسراً إن شاء الله ... و لابد لليل أن ينجلي ... وللظلام أن ينقشع ...
وكذلك تهنئة لكِ بأن كُرِّمتِ بالإسلام ... فيكفيك شرفاً أنك مسلمة ...
أما التالية فدعوة كي لا تغريك الكافرة السافرة يا درة الإسلام ...
و خامسها دعوة إلى العمل وعدم الركون بما يرضي الله عز وجل ...
تبعها حمد لله على نعمه الكثيرة التي لا تحصى ... فكوني حامدة راضية ... وكذلك تنفير من تلك المجلات و الصور التي تورث بالنفس شكاً وبالضمير شبهة ...
يختمها بسبائك رحمة ومغفرة تدلك على أنك الرابحة دائماً مع الله عز وجل ...
تتلوها العقود ...
فما أن يبزغ نور الصباح تذكري ما منحك الله من مواهب ...
و قابليها بأيسر منها ... قابليها بالشكر ...
و كذلك دعوة لتكوني عزيزة دائماً تنظرين للسحاب لا إلى التراب ...
أن تكوني صاحبة نجاحات لا إخفاقات ... و نجاحك بصونك لنفسك و قربك من ربك ...
لا كنجاح الكافرات الذي يكون بالموسيقى اللاهية والأفلام الخليعة ... فقد أنجاك ربك ...
فلِم لا تركبين سفينة النجاة ؟!!.. لِمَ لا تفتحين باب السعادة بمفتاح السجدة لله ؟!!...
مستفيدة من نساء خالدات وتاريخهن المجيد ...
المفضلات