أحياناً تنسد أمام الشخص أي فكرة للمشاركة ، الكتابة قد تنغلق أحياناً و قد تنهمر أحياناً أخرى و يبدو أن حالة عصيان الفكرة قد أصابتني عندما طلب مني أخي الفاضل ( الجريح )

لعلي أحاول مع هذه ( الشخبطات ) /

وداع الحبيب


- ( رغم الفرح الذي يعيشه الكثير في العيد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الإ أن وداعك أيها الحبيب يأبى الإ أن يُظهر ملامح الحزن على محياي و محيا كثير ممن حولي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وداعاً لأوقاتك العامرة .
وداعاً للحظاتك السعيدة .
وداعاً لروحانيك .
وداعاً لأجمل سهر في لياليك في طاعة رب الأرض و السموات .
وداعاً لأعذب عطش في نهارك .
وداعاً يا شهر نحن لقدومك و نحزن لفراقك .

و داعاً و على أمل أن يطيل الله في أعمارنا للقياك أعواماً و أعواماً .

وداعاً مع دعائنا أن يتقبل الله منا صالح أعمالنا . )


و في الختام /

لعلي أسجن صاحبة الفكرة لتمطرنا بإبداعاً من إبداعها .