*شكراً لكم جميعاً*
*
*
*ونقول،
-لقد كان الألم ومازال
وسوف يبقى المدرسة الكبرى
في الحياة التي
يتتلمذ فيها افذاذ البشرية
في كل النواحي والاتجهات..
والثقافة علاجاً للكثير
من أزماتنا ومشكلاتنا المزمنة.
*
*
**ختاماً:-
ناديت ناديت لكن ليس من أحد *** غير الجراح - وقد ثارت تلبيني
وها أنا الآن لاصحب ---ولا سكن *** ولا صديق على البلوى يواسيني.
*
*آخر نقطة:-
*لحظة الكتابة :هي
اعز ما أملك واخشى سرقتها.
*((وآه من هذا الزمان))*
*وشكراً لكم من القلب والأعماق*
*مع تحياتي ، وعطر مشاعري*
*((وعلى دروب المحبة
والتوهج والألق نلتقي))*
***
المفضلات