أنا

طفل

من السعادة

إنفطم


كـيف أستطعت أن تعزف لنـا هذة الأعزوفه الحزينه .
بـحق أنت لم تُصغ حُروف بل نثرت بعض الألم

كثير من ما قرئته هُنا أجد توجد بيني وبينه علاقة

رااائع واكثر أبو ريما حقى مُبدع كما عهدناك

فائق ودي لك