{ حديث الغروب }

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

السّواقي الصامتة00
تبكي على أطلالِها جرّةٍ مكسورة 00
لم تبتِئس يومًا من الجفاف
لم تنالها دعوة عجوزٍ صالحة /
أسقاكِ الله
أسقاكِ الله

كأنَّ الغياب إنكسار00
كأنَّ الغياب موتٌ تلفظه الأرض00
و الغيثُ 00 كان مُهاجر ضيّع طريق العودة 0!


ــــــــــــــــــــــ


بقلم / العَاصِفْة