**أخي/ الغالي والفاضل
والنبيل والنقي/ يوسف صالح العرادي*
*بارك الله فيك..وماعليكم زود يالغالي*
*فشكراً لك من القلب والأعماق*
*على مرورك المبهج دائماً والغير مستغرب
من قلبك المفعم بالخير والمشاعر النبيلة*
وشكراً لك على تعليقك الماطر وحسن ظنك
*
*
*
**ونقول،
الحياة علمتني :أن كل مرارة يعقبها حلاوة..
وان الجراح مهما كانت مؤلمة
فلا بد أن تندمل يوماً-ما-..
((ان دوام الحال من المحال))
*لذلك ، لابد ان أهيىء نفسي لتقبل أي شيء..
أن لاأفقد الأمل ابداً ، فلا بد من حصوله
مادام هناك عزيمة ورغبة في النفس.
*والزمن يأتي بجروح ..ويضمد الجروح ..
وأكبر القتلة قاتل الأمل..
*
*
*
واعترف :
ان أقسى ماأعانيه :
أني اسعى الى الناس هرباً من نفسي ،
وأخلو الى نفسي هرباً من الناس..
فلقد صدق *
*
*
*
شاعر النيل/حافظ ابراهيم -رحمه الله ،
عندما صرح قائلاً ،
ذات جرح:
*((لم يبق شيء من الدنيا بأيدينا *** الا بقية دمع في مآقينا))*
*
*
*
*وفي الختام:
**الحياة أمل ،
والصبر لاأدري ، ماذا عني لولا الصبر ؟
أين أذهب ؟ أأذهب الى الجزع ؟
الى الهلع ؟
الى الانفعال ؟
*
*
*
*فلك منا أسمى آيات الود
والشكر والتقدير والعرفان*
* وفقك الله ، ومتعك بالصحة والعافية،
ومتعنا بوعيك ونقائك*
**وعلى دروب المحبة والخير والنقاء
والنبل والتواصل الجميل نلتقي*
*((والله المستعان))*
***
المفضلات