كفاني واياك وكل مسلم شر تلك النفوس
وفقك الله
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف صالح العرادي ; 10-31-2008 الساعة 03:13 PM
النفوس التي تمتهن الشر حرفةوتعرف به كعلامة فارقةفإن فيها من نوازع الشيطان خصال ذم متأصلةتجعلها عن الخير أبعدفلا تعرف إلا الحسد والحقد والغشتكره نور الحقوضياء الهدايةونور البصيرةوصفاء السريرةوسلامة الصدروتحاول أن تسعى بالأذية وتمارس الضرر بشتى الوسائلهي هكذا جبلت على حب الشر فكانت بحق شر النفوسالأخ يوسف العرادي شكرا لك على هذا المقال الهادف الرائع.
أخي الفاضل / لم يمت الشيطان بعد لتتخلص تلك النفوس من الشر
الذي اعتادت عليه00من إيذاء للآخرين و حسد و حقد حتى بلغ أمور السحر
نسأل الله السلامة و العافية 00
بعضهم يظن الدين صلاة و التزام و غيرها من مظاهر التدين فقط 00!!
و في الحقيقة تجد قلوبهم سوداء قاتمة تهمز هذا و تلمز ذاك
و لا حول و لاقوة إلا بالله00
فأين هم من ذلك الصحابي الذي بشره المصطفى عليه الصلاة و السلام بالجنة
ليس لأنه عابدًا متبتلاً أو مُجاهدًا متصدقًا بل لأنه كان ينام كل ليلة و ما في
قلبه ذرة حقد أو غِل على أحد00
سبحانك ربي تأملوا معي كيف بلغ هذا الرجل الجنة !!
لو فكر الإنسان بقدرة الله عليه و أنه في طرفة عين قد يشغله الله
في نفسه لــ تأدب و اعتـَـبر و لكن غلب الشر على بوادر الخير
إلاَّ ماهدى الله 00
كفانا الله و إيّاكم الشرور و الفتن ماظهر منها و مابطن00
و شكرًا للكاتب 0
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
ما خلا جسد من حسد لكن إرض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس
كلكم عائن إلا من تبارك وأحيانا الشخص قد يضر نفسه ويحسدها وهو لا يدري
أشكرك أخي يوسف صالح العرادي على الطرح القيم لهذا الموضوع
كم من مريد للخير لا يدركهاتبعوا ولا تبتدعواالقدوة المطلقة نبيناصلى الله عليه وسلمعليكم بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات