عجبا من كان هذا حاله
في زمن كَثُر فيه مَنْ جمعَ وفرط
وحاول أن يربي فأخفق
فخرج من بين الظلمات
من يُعد أسطورة في التربية
مع قلة في اليد
وعلات شتى
وكثرة في العدد
استطاع
جمع شملهم
وتوحيد أهدافهم
لتكن أسرة متماسكة البناء
فلا مرية أن خلاف ذالك أسرار
مع أنه لاشك أن توفيق الله وفضله يعد الركيزة الاسمى
فالكاتب هنا
شحذ الهمم
لكن كانت ردود الأفعال تبدو أقل من المتوقع لها
فهل للوجل مِنْ(
0) اللطيف سببٌ في العزوف عن مثل هذا ؟؟!!
ثم
فإنا ما نخشاه أن تعد بحثا ثم يكن نبراسا يُحتذا به ،
ثم نقذف بوبل من أسهم بتهم قلوبنا عليها لا تقوى ..
المفضلات