المؤجرون عقولهم و المؤجرات

أبو نادر

تأجير العقول للأسف هو ديدن ضعفاء النفوس الذين يتهافتون على متاع زائل او لقمة سائغة يبيع دينه و دنياه لأجلها فالذي يهين عقله و يسلمه لشيطان الجن او الأنس فيلهو به كيفما شاء يستحق ما يصل اليه من الهوان ومن يحترم عقله يجده حيث أراد

أبو نادر



تأجير العقول للأسف هو ديدن ضعفاء النفوس الذين يتهافتون على متاع زائل او لقمة سائغة يبيع دينه و دنياه لأجلها فالذي يهين عقله و يسلمه لشيطان الجن او الأنس فيلهو به كيفما شاء يستحق ما يصل اليه من الهوان ومن يحترم عقله يجده حيث أراد

بارك الله فيك

أجدت و أفدت

نعم أخي هم ضعفاء النفوس الذين يتركون للشيطان و أعوانه السبيل اليهم

وفقك الله أخي الغالي

و شكراً لك

تأجير العقول
في الحالة الأولى هو من جعل نفسه مقادا خلف عادات و تقاليد حتى و لو كان يقر من داخله بعدم مصدقيتها و لكه سلم نفسه لتباع الغير ليصبح بذالك امعه من حيث يوجه الناس يتجه

اما بنسبة لمؤجري العقول لتلك السموم هم ممن ضعف ايمانهم و توهموا بوجود ظالتهم بتلك السموم ,, الثروه .. الرجوله ... التخلص من الهموم .... التقليد الاعمى ...الخ

عليهم
مراقبة الله و شكره على نعمة العقل

تأجير العقول

في الحالة الأولى هو من جعل نفسه مقادا خلف عادات و تقاليد حتى و لو كان يقر من داخله بعدم مصدقيتها و لكه سلم نفسه لتباع الغير ليصبح بذالك امعه من حيث يوجه الناس يتجه

اما بنسبة لمؤجري العقول لتلك السموم هم ممن ضعف ايمانهم و توهموا بوجود ظالتهم بتلك السموم ,, الثروه .. الرجوله ... التخلص من الهموم .... التقليد الاعمى ...الخ

عليهم

مراقبة الله و شكره على نعمة العقل

الأخ الفاضل / يوسف العرادي

أجدت بارك الله فيك

و شكراً لك ما تفضلت به من إضافة و فائدة

تأملت كثيراً تاريخ المقالة 2008


أصحاب العقول المؤجرة قد ذهبوا إلى أبعد من التأجير

إنهم باعوا عقولهم بثمن بخس دراهم معدودة ومتعة مشؤومة



قلم رائع
لاشلت يمينك .

تأملت كثيراً تاريخ المقالة 2008


أصحاب العقول المؤجرة قد ذهبوا إلى أبعد من التأجير

إنهم باعوا عقولهم بثمن بخس دراهم معدودة ومتعة مشؤومة



قلم رائع
لاشلت يمينك .

الحرة هلا وغلا وحياكي الله بيننا
قلم مميز ويستحق الاشادة به
هناك من قال ان العقل كما الكمبيوتر
فاتفق معكي ان هناك عقول بيعت كماتباع اجهزة
الكمبيوتر ولكن هناك عقول قد تمت فرمتتها وعادة تحميلها
ببرمج حسب توجه المبرمج
وجهة نظر واعلم ان هناك تباعد تاريخي
دام كاتبنا ومديرنا ودامت كاتبتنا القديرة وضيفتنا