سبب هذا الفتور ، لأن العلاقة بين الزوجين تبدأ بنمط عادي أن هذه سنة الحياة ‘ ولكن لوبدأت حسب ما وضح القرآن الكريم بأنها علاقة مودة ورحمة واحتواء كل واحد منهما للأخر ‘ لشعر كل من الزوجين بان رفيقه هو واحة السكن والأطمئنان ، لأدرك كل واحد منهما بان رضا ومصلحة هذا الرفيق مقدمة على كل العلاقات الخارجية ( الأصدقاء ، الصديقات ، الأستراحات ، العمل الزائد عن حده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي!