آواااه أصبح يُرددها الرجال قبل النسااااااااااء .
صدقني يا أخي لو شعر حُكامنا بأن من يُقتل هم أخوتهم وأن من تُغتصب هُن خواتهم لما وجدناهم يقفون موقف المُتفرج .

كم هو سُخف أن نرى أخوتنا يتجرعون الأسى ولانستطيع أن نُقدم لهم سواء الحلوااا .

والله أن أصبحت أتهرب من أن أرى القنوات الفضائيه التي تبث القصف على اخوتنا لاأني لم أعد أحتمل أن اُشاهد مثل هذه المشااااهد .
ولكن يعلم الله أنه لا حول ولنا ولاقوة . فنحن ايضآ مغلوب على أمرنا ورئينا .