للاختراق أيجابيات وسلبيات

إيجابي مثل الاخوان الذين لايزالون يدمرون المواقع والشبكات الخاصه بأسرائيل وكان لهم نجاح باهر في الحرب الالكترونيه على الدنمرك وأيران في الفتره السابقه والله يجزاهم كل خير

اما ماقام به هذا الساذج وغيره من أختراق وتلاعب في بنات الناس واعرضهن فهو عمل مُشين يجب أن تطبق
بهم أعلى العقوبات وعلاجهم لنني اعتقد أنها مسئله نفسيه وفيه حب لذات وهم منتشرون الان وبكثره .

همسه في أذن كل من يستخدم الانترنت وخصوصاً المسن

لاتستقبلون أي ملف من أي شخص لاتثقون فيه لان أختراق الاجهزه في الغالب لايتم الا عن طريق أستقبل ملف أو فتح رساله عن طريق البريد الالكتروني.


كل الشكر اخت ليال وتحيتي لكِ