هذه القصه صارت يمكن أكثر من خمسه سنوات
خمسه سنوووووووووات مو قليله فما بالك في الزمن هذا
البنات االلهم لك الحمد كل ماهفها الشوق وتبغى تروح مكان تاخذ ليموزين وتروح
والرجال ياغافل لكم الله
والشئ الثاني بغض النظر عن اللي صار للبنت هذه
الاهل يعتمدوا على الليموزينات يبغوا يرتاحوا من المشاوير ومن روح ودي وجيب
والبنات مايصدقوا خبر ماخذين حريتهم على كيفهم لا حسيب ولا رقيب طبعا إلا من رحم ربك
المفضلات