صراحه مواقف كثير
بس اللى تحضرنى الحين
فى مره كنت مع زوجى الله يرحمه رايحن نجيب بنتى من عند
بيت صحبتها
المهم
زوجى طبعا كان ميح فى الشوارع
سالنى تعرفى البيت قلت ايوه اعرفه
كيف انا وديتها كيف ما اعرف بالله
المهم انا كنت
معلمه الطريق بمشروع الامير فواز عندنا هنا بجده
حركنا الساعه 8بالليل رايحن نجيب البنت
مشينا مشينا
وهو يقول وين
وانا اقول امشى نحن ماشين صح
هو يقولى يا بنتى وين البيت
الساعه سارت 10 ونحن نمشى وانا اقول خلاص قربنا
طبعا لما ضيعت البيت
مت خوف منه
خفت اقوله ضيعت البيت
المهم فضل يمشى
وانا اقول صح
الين
ما حصل نفسه
وين تعقدوا وصلته
خمنوا وين وصلته
الرجل حصل نفسه فى مكه
طبعا انا من الخوف منه
قلب معى الموضوع ضحك
هو شاف اول الجرر اللى اول مدخل مكه
وبرج من عقله وطار
هو معصب
وانا اضحك
والبنت تتصل يا ماما وينكم الناس تبغ تنام
اخر شى ابوها قال لها اسنتى
نحن جاينك من مكه
امك وصلتنا مكه
الين اليوم الموقف هذا ما انساه وافتكروا كل ما شفت صحبت بنتى
او بنتى تقول انا رايحه لصحبتى فلانه
طبعا البنت نسيت الموضوع
يوم فرح بنتى حضرت الفرح
انا شفت البنت من هنا
وافرط ضحك
الين هى تقولى يا خاله اشبك كل ما شفتينى تتضحكى
قلت لها افتكر يوم ما وديت زوجى مكه علشان اجى بيتكم