نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ام عبدالله

تصدقين انا شاك انه الجريح ولاسعود عقيل ايام المراهقه


اشكرك ام عبدالله