شكراً لكِ هذا الإختيار

و بعيداً عن جو القصيدة و كون الفتاة كفيفية

الا أنه

يا كثر اللي عينهن قوية في هذا الزمن ،

للأسف أصبح الرجل هو الذي يستحي و بعضهن هي التي تطارد الرجل .