بالنسبة لوفاة الشاعر إبراهيم سالم السييد

فقد مرض بالحمى في بلاد غزة في فلسطين ومات فيها وهو لم يتجاوز الثلاثين من عمره
وله كثير من الشعر هناك كما سمعت من جدتي وهي إبنة عمة


أما كونها ردية فأول ماسمعت عن هذه القصيدة أنها ردية فعلا وعلى مناسبة زواج كما تفضلت بسرد القصة

ورواة آخرين يقولون أن ابراهيم بدأ بها وأكملها عواد بن صالح في نفس تلك الليلة


ومطلعا ليس : السيل ياسدرة الغرمول يسقيك

بل : الله ياسدرة الغرمول يسقيك

وسأتحقق من بعض الروايات وأجلب اقربها للحقيقة إن شاء الله