يخون الرجل عندما يقل عندهُ الوازع الديني والثقافي ولم يجد الحب والراحه عند زوجته وفي بيته
وهو مخطىء بلا شك لنهُ سلك طريق محرم ولم يسلك الطريق الصحيح
أما أذا تعدد الرجل فلا يسمى ذالك خيانه مطلقاً لانهُ شىء من حقه أذا أدرك شروط وثقافة التعدد
وأما أذا كان الخاين يسمى رجل أو لا ؟ فأنهُ يبقى رجل مهما كان ولاكنهُ فقد معنى من معاني الرجوله
وأذا شاهدت رجل يخون زوجته فأني أنصحه وأذا مانفع النصح فيه أكثر من طريقه ليعود إلى الطريق الصحيح

كل الشكر أختي أم عبدالله على طرحكِ الرائع
وتحيتي لكِ