أخي الغالي

سعود العقيل


عندما أرى أمامي هذا الإسم الشامخ

أقول لقلبي تهيأ لتقرأ تهيأ لتصحو المشاعر

تهيأ لترى مايفعله هذا القلم الحنون

عندما يتعايش مع واقعه و واقع من حوله ولكن بخياله

لأنه بإختصار رجل ذو إحساس بزمن إنعدم به الإحساس

رجل يشعر بنا قبل أن نشعر بأنفسنا

وقد شعرت بذلك يوماً من الأيام من واقع تجربه حقيقيه مع هذا القلم الحنون

نعم قلم حنون يحمله قلبٌ كان الصفاء من أبرز صفاته

سعود العقيل

قلمه ينبض بما تنبض به قلوبنا

نعم سعود العقيل

من الأقلام التي أحتار و أحتار و أحتار

عندما أرغب بالرد على كلماته التي ينتزعها من صدورنا

لتعود إلينا مرةً أخرى

حاملةً الود و الحب و الوفاء و الإحترام و التقدير


إبن عمي

بل أخي

سعود العقيل


لله درك على هذه الرائعه

التي كتبت بمذاق خاص بنكهة لايجيدها سوى سعود العقيل


لك مني ودي و إخترامي و تقديري



ابو ريما