و لكن الروايه تحكي حياة فتاة خارج مجتمعنا و قد تكون خارج
ديننا ((لتحفظك الملائكه ))
الكاتب ليس حكراً لمجتمع بعينه فربما اكتب قصصاً لم اعشها ولم ارها على الواقع
ولكن للخيال دوره
فليس كل مايكتب الكاتب يكن قد عاشه هو ..!!!
اما بالنسبة لتحفظك على كلمة " لتحفظك الملائكة "
انا لا ارى بها شيء فكل امرء معه ملكان مكلفان به
اليس هذا حقاً ؟؟
أتمنى أن نرى جديدك
تعايشت تلك الحكايه و لكن
في ذالك الحي الشعبي - عند دكان العم عبدالله
حيث يجتمع أبي و عمي عبدالله و جميع أبائنا في الحي
يمر عبده و يحمل فوق راسه تلك البقشه التى تحتوى على أغراض بسيطه
ليبيعها على نساء الحي
هيطل المطر بغزارها و نركض فرحناً
و ننتظر ظهور قوس قزح
صحوة من ذالك الحلم الذي لم يدم طويلاً
عندما رن هاتفي الجوال
و اذا به صديقي سامي يحدثني عن الزالازل عندهم في العيص
و بعدها نظرة من النافذه ليحترق و جهى من حرارة الشمس
لتمحو كل الذكريات الجميله التى إختفت من جراء ذنوبنا
المفضلات