
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبدالكريم
في عرض الناس مثل الجمل الأزرق, يهدّ الناس بسيفه هدّا, ما يقف أمامه شيء, فوالله إني لأتهيأ له أريده, وأستتر منه بشجرة لأقتحمه أو ليدنو مني, إذ تقدّمني إليه سباع بن عبد العزى. فلما رآه حمزة صاح به: هلمّ إلي ثم ضربه ضربة فما أخطأ رأسه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ أبو عبد الكريم بارك الله فيك على هذه الرواية وهذه القصة المحزنة
ويعلم الله أن العيون تدمع على هذا الأسد رضى الله عنه
حبآ , له , ولشجاعته,, وفرحتآ بفوزه بالجنة
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرزقناوإياكم رفقة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ورفقته في الجنة
المفضلات