قد كان ذلك الضابط قائد الحمله يريد قصم ظهرها فعلاً
ولكن عندما وصل للحظة القصم
إكتشف بأنه ظلمها و هتك عرضها بلسانه
فكان بموقفٍ لايحسد عليه
ولكن من حسن حظه أنه إكتشف ظلمه لها
بالدنيا قبل الآخره
بالدنيا قبل يوم يفر المرء من أبيه
وأمه و أخيه
فكانت له الفرصه مواتيه بالتوبه
لأنه مازال بالدنيا
ولم يغادرها إلى قبره
لأنه وقتها الندم يوم لاينفع الندم
أخي الغالي
الف شكر على تواجدك الراقي هنا
والذي أنتظره دائماً
ولك ودي و تقديري
ابو ريما
المفضلات