الأ خت / ياسمين السحيمي
أنت حقاً مبدعه بطرحك برأيك بتفكيرك وأكتمل ابداعك بتفهمك للأخرين
وهذا ليس بغريب منك لأنك تحبين للناس ماتحبين لنفسك ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ألــــــــــ1ــــــــــف تحيه لكِ اختي الكريمه،،،
وتقبلي مروري متصفحك ،،،،
مسائكم /صباحكم
مسك
بما اني اليوم قرأت رغبتين لأخوين لدينا
بالكتابه وكلاهما يبحث عن نقطة البدء
هنا دعوة عامه لكم ولهم لنبدع
نسترخي قليلاً
نلقي بهموم الحياة هنا .
كل يوم سأضع صوره
هنا وكل شخص يكتب مايجول بخاطره
عندما يرى الصوره ..
وهذه نقطة البدايه
هنا
.
الصورة الاولى
. .
انتظر أبداعات الحروف
. .
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
الأ خت / ياسمين السحيمي
أنت حقاً مبدعه بطرحك برأيك بتفكيرك وأكتمل ابداعك بتفهمك للأخرين
وهذا ليس بغريب منك لأنك تحبين للناس ماتحبين لنفسك ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ألــــــــــ1ــــــــــف تحيه لكِ اختي الكريمه،،،
وتقبلي مروري متصفحك ،،،،
ياردي الهرج وقف لا تعيل=لا تكلم دام دعواك اعزوي
عزوتي قوماًيفكون الدخيل=وديني الأسلام وبربعي قوي
وماشكيت الحمل لو حملي ثقيل=دام حياًفوق ها الأرض ابلوي
انشد التاريخ عنا يا الهبيل=كان ماودك عن الدرب اتغوي
من على عهد النبي واكبردليل=معركة بدراًلنافيها ذوي
زايد الزبني=
.
الصورة الاولى
ليست إلا مجرد محاوووله
مازلتُ مقيدةً بذلك الخوف الذي مازالَ ينتابني بين حين وحين
لا أعلم لماذا كلَ هذا الخوف
هل هو خوفٌ من المجهول
أو أنه خوفٌ من فقدانِ قلب ٍحنون
أستغفر الله العظيمعدد ما كانوعدد مايكونوعدد الحركات والسكون
تأملت الى الصورة
وتأملت ,,,,,,,,,,,,,
وتأملت ,,,,,,,,,,
ورايت شخصا مكبلا فأفكار وهواجيس قد سيطرت عليه
شخصا اصبح فريسة لأفكارا تراوده
, يتغلب عليها تارة , وتتغلب عليه تاره
يصبح هو من يحكمها تارة , وتصبح هي من تحكمه تاره
ولكن يبقى الامل دوما , فهو غذاء الروح , وشفاءا للقلب من الهموم التى خلفها الدهر
يرى هذا الشخص المكبلا بصيصا للامل وشعاعا يخرج من ثقب نافذة الحياة
شعاعا ينير له قلبه , ويغذي له روحه , ويسقي له زهور عمره
ويقول في نفسه , سيأتي اليوم الذي احطم فيه قيودي واتغلب على افكاري
وكأن اسمع بكلمات يتمتم بها هذا الشخص وبصوت خافت ومبحوح وهو يقول سيبقى الامل دوما , سيبقى الامل , سيبقى الامل وكلنا نردد ورائه سيبقى الامل
(اتمنى ان اسمع رأيك ياياسمين)
ليتني
استطيع
الـــتحليق
بعالمك
لكنني مكبلة
بالقيود
لتعذرني. .
لتعذرني . .
لتعذرني . .
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
ياسمين
كم رائع هو قلبك
كم هو رقيق وشفاف
بحق
انتى جوهره
مكنونه بيننا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات