اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليال مشاهدة المشاركة



أبي ,, أخي ,, حبيبي آدم ,,

إقرأني بصدق وستعرف من هي حواء


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قد يتلذذ أحدنا بجرح الآخر وهو على يقين أن مرجعه له

فلماذا نضع أنفسنا في دوامة بدايتها تعب ونهايتها ألم ؟

لماذا نجرح من نحب ولماذا ننظر للسكين نظرة الرضا

والامتنان , فالجرح ينزف الم والألم يولد الجفا والحقد

فكم منك ياسيدي طعنت ؟! وكم مسحت على طعنتك

براحة يدي وقبلتها بشفاتي ,,



كثيرا ماترحل وعندما تعود لايسع جرحي سوى ان يتوارى

تحت زهرة جروح أذبلها الزمن فتحاول أن تستعيد قواها

فتنهض لترحب بجرحك الذي أحضرته معك بعد غياب ,,




سيدي
آدم
,,



قلب حواء إذا أراد الانتقام تاخذه الرحمة والعطف

فهو قلب لايقدر على جرح انسان,, اتعلم لماذا ؟!

لانه قلب بسيط عاش الحياة بعيدا عن مشرط الانتقام

عاش حياة اليوم لليوم ومابعد اليوم ملك لحدث آخر ,,

فعلا يجدربه ان يحمل هموم اليوم الى الغد فلربما يكون

للغد طقس من طقوس الأمل فلماذا نعكر على هذا بذاك





ليااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال


ليس كل حواء مثل حواء

وبغض النظر

رجل أو إمرأه


عندما يصدق الحب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فكلاهما يتنفس من حياة الآخر


عندما يصدق الحب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


كلما أراد أحدهما أن يرى نفسه رأى الآخر

الحب هو طفلهما يدللاه ويتمسكا به

ويخافا عليه مما يدور حوله

أقصد حولهما نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تأكدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الحب نوع واحد وهو نوع الحب .

ودرجه واحده وهي فوووووووووووووووووق

لايستطيع نيلها إلا هُما .


تأكدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

متى كان الحب صادقاً بينها

يجرح أحدهما نفسه عندما يجرح الآخر .



ليااااااااااااااااااااااااااااال

لكِ فاااااااااااااااااائق

ودي و تقديري



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ابو ريما