
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين السحيمي
عدنا والعود احمد
ولن يعرقل مسيرتنا شيء ابد
الصورة الثالثة . . .
هنا سيكن ردنا على من قذفنا بهتاناً
ولكن ليس كتلك هنا .. اقلامنا خناجر
لن تكسر . . .
لن تكسر . . .
لن تكسر . . .
أنتظر أبداع أمراء وأميرات
النثر
لما لا يكون ديدننا هو البحث عن الجبر وليس الكسر
التفائل مطلب والبحث عنه مبتغى والتركيز في فلسفات الحوار يذهب بنا كثيرا في منعطف خطر وهو ان الانسان الذي يبحث دوما عن النظر في المرئاه تزداد لديه الشكوك وتكثر امام عينيه علامات الاستفهام ..الحبر الذي سقط من هذا القلم رغم تلك الكسور التي؟
اقرب ماتكون جسدا ..كان بحاجه كبيرة الى يدٍ لديها فن الامساك به والعزف بريشته الى ان يقف امامنا نغم مترابط من الحروف والكلمات التي تكون لنا عون في جلب المحبه والتواصل لا الانقسام والشتات .ربما ان تطفلي لم يكن حبا للنثر بقدر ما هو حب للتقريب وجهات النظر التي ربما تزيد الى ان تصبح خرما كا الاوزون لا يستطيع التقليل من اتساعه الا الاستغناء عن امور مهم في حياتنا اليومين واهما الطاقة بجميع انواعها ومقوماتها ....كان هذا حوار عابر مع اشلاء من قلمي المكسور الذي اصبح في لحظه طريحا سائل الحبر لا يستطيع حتى ان يستغيث رغم انه بالامس القريب كان هو للسان حال صاحبه ومكانه بالقرب من القلب ولكن
المفضلات