أستغفر الله العظيمعدد ما كانوعدد مايكونوعدد الحركات والسكون
مادمتِ قد طلبتِ منا الوقوف على أخطائك التي وقعتِ بها , فلكِ ما أردتِ.
ولكن ثمة أمر لابد من التنبّه عليه, وهو أن تصحيح الأخطاء اللغوية يشترط فيه أن تكون الجمل مكتوبة باللغة العربية الفصحى, فلايمكن أن نقوم بتصويب الكلام ( العامي ) لأنه في الأصل يُعد الخطأ الأكبر.
إن شاء الله نستفيد منه كثير
الصحيح: نستفد , لأنه مضارع مجزوم فهو جواب الشرط , فتحذف منه الياء منعا لالتقاء الساكنين.
كثير: كثيرا
أتمنى اللي عندهم أخطاء إملائيه يكونوا موجودين :
أتمنى ممن لديهم أخطاء إملائية أن يكونوا موجودين معنا.
أوقات مايقدروا يميزوا بين الأحرف:
في كثير من الأوقات لايقدرون على التمييز بين الأحرف, أو أي تركيب صحيح.
لما أشوف الأخطاء الفادحة مدري أضحك أو أبكي:
عندما أرى الأخطاء الفادحة لا أدري , أأضحك أم أبكي ؟!!
بوركتِ أختنا الفاضلة الرواسي , وقد أجبنا ماطلبتِ![]()
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
[/size]
كم من مريد للخير لا يدركهاتبعوا ولا تبتدعواالقدوة المطلقة نبيناصلى الله عليه وسلمعليكم بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح
علامات الفعل
1- تاء الفاعل.
2- تاء التأنيث الساكنة.
3- ياء الفاعلة أو المخاطبة.
4- نون التوكيد.
الشرح :
تاء الفاعل، وهي على أنواع:
1- مضمومة للمتكلم، ومثالها (فعلْتُ).
2- مفتوحة للمخاطب، ومثالها (فعلْتَ يا زيدُ).
3- مكسورة للمخاطبة، ومثالها (فعلْتِ يا هندُ).
تاء التأنيث الساكنة، ومثالها (أتتْ هندُ)
ونقول: (الساكنة) لنميزها عن المتحركة التي تلحق الأسماء والحروف، نحو (هذه مسلمةٌ)، فالتاء هنا منونة بتنوين الضم، ونجد أنها لحقت الاسم.
ونحو قوله تعالى (ولاتَ حِيْنَ مَنَاص) نجد أن التاء المفتوحة اتصلت بحرف النفي (لا).
*الفرق بين تاء الفاعل وتاء التأنيث الساكنة*
تاء الفاعلتاء التأنيث الساكنة- لها محل من الإعراب حيث تأتي في محل رفع فاعل أو نائب فاعل- لا محل لها من الإعراب- متحركة دائماً إما بالفتح أو الضم أو الكسر- ساكنة دائماً إلا عند التقاء الساكنين فتحرَّك بالكسر- يبنى الفعل الماضي معها على السكون- يبنى الفعل الماضي معها على الفتح
وليتضح الفرق أكثر، انظر إلى المثالين التاليين:
- (أصبْتِ يا هندُ)
أصبْتِ: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بأحد ضمائر الرفع المتحركة (التاء)، والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
- (أصابَتِ الفتاةُ)
أصابَت: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والتاء: تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب، وحِّكت بالكسر لالتقاء الساكنين.
الفتاة: فاعل مرفوع بالفعل وعلامة رفعه الضمة.
ملحوظة: تشترك التاءان بدخولهما على الفعل الماضي دون غيره من الأفعال،
ياء الفاعلة أو (المخاطبة ) التي في قولنا (افعلي) أو (تفعلين) ((لاحظ أنها لاتدخل على الفعل الماضي))، ومحلها الرفع دائماً (في محل رفع فاعل أو نائب فاعل).
نون التوكيد بنوعيها الخفيفة والثقيلة.
فالخفيفة نحو (أقبلنْ يا زيدُ)، ونحو قوله تعالى (لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ).
والثقيلة نحو (أقبلَنَّ يا زيدُ) بتشديد النون، ونحو قوله تعالى (لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ).
ملحوظة: نون التوكيد الخفيفة في قوله تعالى (لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ) جاءت تنويناً وليس نوناً ساكنة، وذلك اتباعاً لرسم المصحف الشريف (الرسم العثماني)
منقول من موقع آخر لكن بتصرفي وتعديلي وحذفي لبعض الخلافات النحوية وغيرها من الزيادات
كم من مريد للخير لا يدركهاتبعوا ولا تبتدعواالقدوة المطلقة نبيناصلى الله عليه وسلمعليكم بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح
كيف افرق بين نون التوكيد الخفيفة ونون التوكيد الثقيلة ؟
دائما اقع في هذه المشكلة !!
وهالموضوع يفيد جدا الشعراء لانهم يقعون ضحية الاخطاء هذه
وتصبح نصوصهم ثقيلة او فيها خلل
ياليت تتوسع في هالموضوع اكثر
والله يعطيك العافية وبصراحة موضوع جدا قيم وانا ارشحه من ضمن المواضيع
المتميزة التي تفيد الاعضاء وقليل مانجد مثل هذه المواضيع القيمة
والغير مكررة
بوركت
متابعة لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات