تمنيت شيء واحداً فقط

وانا اقراء ماسبق

انا ارى بريق أعين ريما الفرحه

وهي منصته لأبيها وهو يتحدث عنها .


. . . . . .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ما سأقول

رائع

والله انه لقليل

بحق حرف كتب بصدق

من اجل اطهر

أعين


. . .
هذه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لماقرأت هنا

وهذه لأعين ريما نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي