سيدة قصرنا

عروبه

أولاً
أسمحي لقلبي أن يحتفل بك هنا
فهو لايتخيل أن ترحل عنه أحدى الاقلام التي أدمن عشق
نزفها
وأنتِ أحدها

أما ثانياً
فما
وجدته هنا
أروى عطشي
لحروفكِ
الممتلئة
عشق

. . . .

مجدداً
أنرتي
ومرحاً
بعودتك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي