اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات الأمس مشاهدة المشاركة
.*.

الشاعر : مانع بن شلحاط
أهلاً بك بحجم ما سكب إحساسك من شِعر
وأهلاً بك بعدد مواقع النجوم وأنها لَـ كثير..
بـِمُنتدى قبيلة ... أصلها ثابت وفرُعُها في السماء شامخ..

.*.
إستفهاماتي واتمنى أن تكون خفيفة

1) من منطلق أنك أحد المنتسبين لـ/مملكة الشعر ..
التي تتسع خارطتها لـ/تظم واحات وارفة الظلال قطوفها دانية ...أنهارها جارية بجمال..وعذوبة..

وفي الجهة الآخرى من تلك المملكة نجد (البدون) للهوية الشعرية ..والمتسلقين على جدرانه عبثاً...

برأي مانع بن شلحاط
هل تمدد هذه الخارطة وقدرتها على إستيعاب الفئة الثانية ظاهرة صحية ...
ويرقى بمستقبل ومستوى الشعر... ؟؟

::

2) ..الشعر غاية جمالية لتجميل الإحساس وليس وسيلة ولكن هناك شُعراء إتخذوا من الشِعر
وسيلة للتكسب المادي والإنتشار الأسرع مما أدى لتدهور المستوى الشعري للقصيدة والشاعر
ما هو تعليقك ..؟؟

::

3) كيف لنا تفسير مقولة ( يجوز للشاعر مالا يجوز لغيره ) في ظل إختلاف المفاهيم البشرية..واستغلال البعض لها شعرياً


::



وتقدير يليق بك

ذكريات الأمس

أن وصفت الشعر بالجنة وسميته مملكة

المتسلقين هم فساد الشعر وانخفاض مستوى الوعي لدى الجمهور هو المصيبة وهو من اتاح للمتسلقين الفرصة أما الشعر فهو كيان يصعب على القواصيد دخوله ناهيك عن المتشاعرين


الذب ادى لتدهور الشعر هو أنه أصبح موضه سنواتنا الأخيرة


(يجوز للشاعر ما لا يجوز لغيره ) هل هذه المقولة متفق عليها علميا؟؟؟؟!!!!