العيون والآبار
تكثرالعيون في وادي عورش وقد وقفت على ثلاثة منها لا تزال نابعة بالماء ؛ وفيها كذلك عيون أخرى مدفون من آثار السيول أو الإهمال أو انقطاع الأمطار لفترات طويلة . )وفي الصورة العين الرئيسية في الوادي وتسمى بالشلالة وعليها تعيش غالب البساتين وينبع ماءها من الصخر من جبال الحرة ولا تزال جارية منذ مئات السنين(
ينبع الماء من هذا المكان ويصب في حوض كبير من إنشاء المواهيب يقول ابن عمار الميهوبي كان الأهالي يتقاسمون هذه المنطقة ويتقاسمون كذلك العيون بنظام دقيق فكانت الشلالة تصب في الحوض الكبير حتى تمتلئ بالماء و لها عدة منافذ ومجاري للمياه توصل الماء إلى جميع المزارع المجاورة لها كلما انتهى صاحب مزرعة أغلقها وفتحت للذي بعده.
الحوض الذي بجوار الشلالة وان كان غير واضح المعالم ومدفون فيغالبه إلا أن المتمعن النظر فيه يكتشف انه حوض كبير يتجمع فيه الماء ومن ثم تفتح خرزة من له الدور من أصحاب البساتين
ممر لجداول الماء بين البساتين
وهذه العين الثانية في عورش وتسمى بشميلة وحولها شجرة يسمونها حماطا) اعتقدأنها التين) وشجر عنب ونخل
هذه العين في عوارش
من عيون الوادي
مجاري المياة من تحت جذوع النخل
بئر قريبة الماء في عوارش
عين مدفونة انقطع ماءها في عوارش
المفضلات