هل من يخشى الله معقد؟؟؟

سابقاً
عندما كان الإسلام لا يزال موجوداً بحق
كان الدين اهم شيء
وكان الانسان المتدين هو أفضل انسان
الكل يحبه ويحاول التقرب اليه بشتى الطرق
عسى ان يستفيد منه ويصبح مثله
حالياً
عندما اصبح الدين ..
يفسره كل انسان على هواه
اصبح الانسان المتدين منبوذ
اذا وُجِدَ في مكان هرب الكل من حوله
المشكـــــــــــــــــــــــــلة..
بعدما كان الأنسان الملتزم في دينه افضل انسان اصبح ..
*الأنسان المعقد*
هذا ما يسمى به حالياً
اذا كانت البنت لا ترضى بلبس الملابس القصيرة والضيقة
لخشيتها من الله وحبها له
تكون معقدة
نعم معقدة لا تعرف معنى الحياة
لا تعرف معنى الجمال
وهي لا تفهم شيء من الانفتاح
والشاب ..
اذا كان لا يكلم بنات
ولا يعاكس بنات
ولا .. ولا ..
فهو اذاً معقد
لا يعرف معنى الحياة
لا يعرف ما هو الحب الشريف
اذا كان الانسان لا يستمع للأغاني
فهو معقد
اذا كان الانسان لا يرى الافلام المنحلة
فهو معقد
اذا كان الانسان كلما سمع حديث عن شيء محرم حاول النصح
فهو معقد
واذا كان يحاول مساعدة الآخرين بنصحهم بالتقرب لدينهم
فهو معقد
نعم مـــــعـــــقــــــــــــــد
لا يعرف شيء عن الحياة وعن الانفتاح

وهذا ما يحصل حالياً
فعلاً هذه المأساة موجودة

سؤالي لكم اخواني واخواتي

ما رأيك في المنفتح دينياُ وهل يعتبر معقد؟؟؟
وما رأيك في المنفتح دينيويا؟؟؟
.....لكني أحاول ان اعرف ارائكم انتم عن
المـــنـــــفــــــتــــــحـــــــيـــــــــــن
ديــــــــــــــنـــــــــــــــــيـــــــــــــــ ـاً

اتمنى التفاعل من الجميع
بأرائة النيرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختى سجى ..المؤمن هو من اتبع كتاب الله وسنة رسولة صلى الله عليه وسلم
واتبع هدي الصحابة ...اراد الاخرة لا الدنيا....يرجو رضى الله تعالى بجميع امورة...يخشى الله تعالى بسر والعلن.....من تمسك بسنة الرسول الكريم سيكون انسان ذو خلق عالي كما كان الرسول صلى الله علية وسلم وصحبة الكرام...حسن الخلق..طيب الكلمه ..مترفع عن الرذائل..حسن السمت والوقار...لايكذب لايغدر...رفع بدينه وخلقة....مبتسم بوجه اخيه المسلم ....بشوش ..يلقى السلام
ويصل الارحام....محب للخير لنفسه وللاخرين ....فهذا هو خلق المسلم ..بعيد كل البعد عن التعقيد.الانسان المعقد بنظري :هو من بعد عن دينه وعن الاخلاق العاليه سفيه العقل ..ردي الطباع ..سي الخلق
ويتصنع النبل والخلق ...يحاول ان يظهر للاخرين انه ذو خلق عالي ..وهو لا يركع لربه ركعة ..وان صلى
رياء الناس ...متذبذب لا يعلم ماذا يريد والى اين هو ذاهب...ينغمس بشهوات الدنيا وملذاتها ...ويخاف الناس
ان يعلمو بخفاياه ...ولا يخاف الله ان يطلع على تلك الخفايا ...تراكمت العقد النفسيه ...والذنوب والمعاصي
حتى اصبح وجههه مكفهر ..مظلم ....لا حياة فيه ...وقلبه اسود بسواد معاصيه ...لا يعلم اين الطريق
يدعي العلم والفهم.والخلق والرفعه وهو بعيد عنها .فهذا هو من تراكمت بقلبه العقد

سجى الليل جبتيها على الوتر الحساس
غاليتي : والله ثم والله من كان قريباً من الله لا يعرف للتعقيد طريقاً
الرجل المتدين هو من يتفهم الأمور ويربطها بطريقة صحيحة بالدين مثلاً هو انسان يثق بزوجته وأخواته لا يعرف الشك والظن السئ لانه انسان نظيف قلباً وقالباً وبالمقابل انظري من تكون له علاقات بالفتيات يظن بزوجته أنها كل مامسكت سماعة الهاتف انا تحادث شخصاً ما . ولاتكون للثقة بالناس مكاناً في قلبه
والرجل الذي يكون حريص على تربية بناته على الستر والإحتشام يكون معقد بينما الرجل الذي يكون كل شئ عنده ( فري ) يكون رجلاً ديموقراطياً بالعفل هكذا اصبح حال الدنيا بالمقلوب
والشخص الذي لاتأخذه بالحق لومة لائم اصبح (حشري ) بينما السكت عن الحق أصبح شخص لا يتدخل بشؤون الآخرين
لا غرابة أختي سجى فكل شئ في هذه الدنيا بالمقلوب ,
مشكورة على روعة الطرح واعتذر عن الإطالة غاليتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختى سجى ..المؤمن هو من اتبع كتاب الله وسنة رسولة صلى الله عليه وسلم
واتبع هدي الصحابة ...اراد الاخرة لا الدنيا....يرجو رضى الله تعالى بجميع امورة...يخشى الله تعالى بسر والعلن.....من تمسك بسنة الرسول الكريم سيكون انسان ذو خلق عالي كما كان الرسول صلى الله علية وسلم وصحبة الكرام...حسن الخلق..طيب الكلمه ..مترفع عن الرذائل..حسن السمت والوقار...لايكذب لايغدر...رفع بدينه وخلقة....مبتسم بوجه اخيه المسلم ....بشوش ..يلقى السلام
ويصل الارحام....محب للخير لنفسه وللاخرين ....فهذا هو خلق المسلم ..بعيد كل البعد عن التعقيد.الانسان المعقد بنظري :هو من بعد عن دينه وعن الاخلاق العاليه سفيه العقل ..ردي الطباع ..سي الخلق
ويتصنع النبل والخلق ...يحاول ان يظهر للاخرين انه ذو خلق عالي ..وهو لا يركع لربه ركعة ..وان صلى
رياء الناس ...متذبذب لا يعلم ماذا يريد والى اين هو ذاهب...ينغمس بشهوات الدنيا وملذاتها ...ويخاف الناس
ان يعلمو بخفاياه ...ولا يخاف الله ان يطلع على تلك الخفايا ...تراكمت العقد النفسيه ...والذنوب والمعاصي
حتى اصبح وجههه مكفهر ..مظلم ....لا حياة فيه ...وقلبه اسود بسواد معاصيه ...لا يعلم اين الطريق

يدعي العلم والفهم.والخلق والرفعه وهو بعيد عنها .فهذا هو من تراكمت بقلبه العقد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جميل ماسطرتِ غاليتي (غادة)عن سجايا المؤمن الحق و رأيكِ السديد عن الانسان المعقد
ولكن للأسف ان مانراه الان ونعيشه في مجتمعنا ان من التزم بتعاليم دينه يعتبرشخص معقد
لايواكب التمدن ولايتبع اهوائهم( اسأل الله لهم الهداية)
اشكرك على ماطرحتيه من رأي سديد
جعلك الله منار هدى للمسلمين

سجى الليل جبتيها على الوتر الحساس

غاليتي : والله ثم والله من كان قريباً من الله لا يعرف للتعقيد طريقاً
الرجل المتدين هو من يتفهم الأمور ويربطها بطريقة صحيحة بالدين مثلاً هو انسان يثق بزوجته وأخواته لا يعرف الشك والظن السئ لانه انسان نظيف قلباً وقالباً وبالمقابل انظري من تكون له علاقات بالفتيات يظن بزوجته أنها كل مامسكت سماعة الهاتف انا تحادث شخصاً ما . ولاتكون للثقة بالناس مكاناً في قلبه
والرجل الذي يكون حريص على تربية بناته على الستر والإحتشام يكون معقد بينما الرجل الذي يكون كل شئ عنده ( فري ) يكون رجلاً ديموقراطياً بالعفل هكذا اصبح حال الدنيا بالمقلوب
والشخص الذي لاتأخذه بالحق لومة لائم اصبح (حشري ) بينما السكت عن الحق أصبح شخص لا يتدخل بشؤون الآخرين
لا غرابة أختي سجى فكل شئ في هذه الدنيا بالمقلوب ,
مشكورة على روعة الطرح واعتذر عن الإطالة غاليتي

بالعكس كلامك لاغبار عليه والله صدقتي فيما قلتيه انقلبت الموازيين واصبح من يلتزم يوصف بالمعقد واصبح من يخشى الله بالغريب في وسط الناس ينفرون منه( ولا حول ولا قوة الا بالله)
والرسول صلى الله عليه وسلم قال(الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء) وانا اتشرف اول من يكون من الغرباء
اشكرك غاليتي وجعل الله ماسطرته يمناك في موازيين حسناتك

الانسان المتدين بمعناه الصحيح المذكور في القران والسنه هو الانسان الصحيح واللذي يعتبر على حق دئما ولا يختلف انسان مسلم على رجاحته قولا وفعلا لكن هناك من المتدينين من لهم اسلوب تصادمي وفض مع المقصرين بطريقة نصحه وإرشاده
وهناك من الملتزمين حين تعارظ مايقوله من رئي حتى لو كان في امور لاشئن لها بلدين جعلك انسان تحرري وبلا اخلاق اذا اردت ان يستمع لك الاخرون فكن قدوه واستمع لهم واطرح رئيك بكل موظوعيه وحب ولا تنزعج من ردهم عليك فكما هداك الله يوما سيهديه الله فكيف لو كان على يديك
لايوجد شيئ اسمه انسان تحرري فلو تحرر من اخلاق دينه لااحاط به الظياع 0
وبين هذاوهذا التوسط في كل شيئ بركه0