تحاصرني دوماً أسئلتهن عن من تكون . .
فأسميك بأسماء عده . .
(في محاولة للهرب من أسهم السنتهن )
وعندما تضيق أحداهن الخناق : هل هو . . !!
أصرخ عالياً
أنني بريئة من حُبه كبرائة الذئب من دم يوسف
و أنا أضمر عشقك بقلبي . . !!
لست حزينه أنني لم أستطيع أن أصرخ عالياً
وأقول نعم هو . .
ولاكئيبة . .
ولكن ذالك بأرادتي
فأنت لي وحدي . . لا أريد حتى أن تنطق النسوة أسمك !!
أرأيت عشق . . وغيرة أكثر من ذالك !!
.
..
.
.
أنا أنثى لم تعرف سوااااك رجلاً
أنا أنثى تغيرت كثيراً لأجلك ولازال لدي
أستعداد للمزيد
أنا أنثى جمعت كل المشاعر . . لتهديها لك
أنت يارجل يختصر كل الرجال . .
أنا أنثى سأظل حافظة لك . . ولقلبك. .في الغياب
ولن أخذلك أبداً
أنا أنثاك . .أنت فقط
.
.
. .
.
لو كانت حياتنا تتوقف . .
لموت أحدهم
أو رحيلهم بقلبونا . .
لما أشرقت الشمس
ولظلت أيامنا متدثرة بــ السواد ..
الحياة مستمرة . . ولكن . .
قلوبنا هي التي تعجز عن أستيعاب فكرة
رحيل أحدهم . .
فتشتاق لهم . . ولعيناهم . .
ولأبتسامتهم . .
تشتاق لأن تتنفس أنفاسهم بدلاً من الهواء . .
فكيف لا نشتاقهم
وهم شاركونا ضحكاتنا. . حزننا . .
همسة لهم . . ستظلون بقلوبنا . .
.
..
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
. .
..
.
للجميع موطن . .
وأنت موطني . .
فما يعني الوطن
الآمان . . الآمن . . الرخاء . . العزه . . الفرح . .
الحنان . .السعادة بكل أشكالها
هذا يعني أنني أفتقد كل ماسبق . .
فمتى
يعود موطني أنا !!
.
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات