أخي سعود لافض فوك ايها المبدع
كلمات تناثرت كالدرر ويشهد الله لم امتدحها لأنها عن المرأة ولكن لشهادة الحق بها ولملامسة الوتر الحساس للمرأة (نصفكم الثاني ) ولمشاركتها بشئ غير ملموس بل شعور حسي يصعب عليها البث فيه بسهولة
لك أيها الزوج ،،لك ياشريك الحياة
أبو محمد جعل الله ماخطته يديك شاهداً لك لا شاهداً عليك
بورك بقلم يحمل الجراءة الأدبية والتنوير الإجتماعي
تقبل مروري
المفضلات