خدعتني

تقدم وتجاوزها ودعها خلفك فعيون القاء الأول ليست الحقيقه واجلب معك شمعه

وصديق ناصح في مشوارك القادم

شكرا لك

اسعدني كثيراً مرورك العطر و نصيحتك الغاليه

دائماً اسلوبك فيه نوع من الغموض
لكنه راائع!!
كلاً منا ممكن أن ينخدع بصوتاجميل وجمالاً زائف
لكن المهم أن نستيقظ في نهاية الامر
ونتعلم
يوسف
ربي يسعدك

شكراً لك على هذا التواجد و المداخله

كثير ماننخدع بقلوب زائفه واقنعه وراها قبح ..لكن بنهاية تتساقط الاقنعه ولا يبقى الا الحق منجلي
جميل ان ننظر جيدا قبل ان تخدعنا تلك الاقنعة..تحياتي

و مداخلتك الراقيه

لم يعد يسمع الأصوات من خلفه

بداء يرى و جهها عن قرب

لكنه مختلف تماما

يالها من قبيحه

صرخ
لقد خدعتني

اوهمتنى بالكثر

قرر العوده

سوف ينظر الأن لمكان الأصوات التي كانت تحذره منها
لي يعود

لكن ما هذا

لا يستطيع

انتهى كل شي فجأه

يوسف العرادي
سلما يمينك
لك شان كبير فيما تبدعه من نصوص متميزه
في طرحها واحساسها الجميل
طبت متالق وطابت مسراتك
شهادتي مجروحه

الشاعر //حمود البلوي

حضورك شرف لي شكراً لك من القلب

يعطيك العافية
كتابة ممبدعة

شكراً لك على هذا المرور

العرادي

. . .

حروفي تعجز

عن وصف

حرف كتب ( صرخة ) للمخادعون . . .

المخداع سينكشف

أن طال الأمر أو قصر

وفي النهاية وحده من سيتجرع

الألام . . .







لله در حرفك

طفلة المطر

و جودك ينير متصفحي

نعم كما قلتي قناع المخادع لا بد و ان تذيبه اشعة الحقيقه

دمت بحفظ الله