جزاكي الله خير ياخيالة بلي
وكما تدين تدان
اشكرك
جزاكي الله خير ياخيالة بلي
وكما تدين تدان
اشكرك
الأخت خيآلـة بـلي ..!
جزاك الله خير كل الجزاء على نقل هذه القصـه لكي
يقـرأهـآ من يرضى ان تـكون زوجتـه أو اختـه في الأسواق
بلبآس مخـصـر او نقآب للفتـنه او غيره من الملآبس التي هي
بعـيده كل البعـد عن السـتر والحجآب ..!
أسأل الله عـز وجل ان يجعله في ميزان حسنآتكم ..!
تقبل صادق احترآمي ..!![]()
..
الى جنآت الخـلد يآصـديقي![]()
للأسف اصبح هذا الأمر يوجد في مجتمعنا المسلم ،،، بل اصبح الرجل الذي لم يأخذ من الرجولة إلا اسمها لايبالي ولايغيرعلى محارمه وبلباسهم الغير محتشم لا أعلم لماذا؟
هل هو جهلاً بالدين؟ لاأظن ذلك لأن الدين واضح أحكامه كوضوح الشمس،
هل هي الحرية الشخصية المزعومة؟ أي حرية هذه يترك ابنته غير محتشمة في لباسها( ويقول هي حرة) متناسياً الحساب يوم القيامة وبدلاً من ان تقول الابنة( ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا) ربي اقتص منه كما اهملني ولم يرشدني،،،،،
وأي حرية هذه ان يترك زوجته واخته بالعباءة التي تحتاج الى عباءة ،ام بمرورها امام الرجال والعطر يفوح رائحته من بعد امتار ،أم بالخواتم التي تزين اليد التي تلوح يمنة ويسرة ،ام بالمزاح مع البائع عندما تطلب نوع عطر ويضع البائع رشة العطر على يدها وهي تبدي الثناء على العطر وعلى ذوق البائع في اختياره وهذا كله امام الرجل الفاضل وهو لايحرك ساكناً،،،،
رحماك ربي،،،،،،
اي زمن هذا تجرد الرجل من غيرته الم يسمع بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم(ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلاَّ حَرّم الله عليه الجنة ) نسأل الله السلامة والعافية
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
شكر الله لكِ اختي خيالة على مانقلتيه من قصة التي تحاكي واقع بعض الرجال عديمين الغيرة واعتذر على الاطالة
تقبلي مروري
ودمتي بحفظ الرحمن
،،،،،،،،،،
.*.
إن كانت من في القصة أظهرت
فما نراه بالأسواق كاسيات عاريات
وهذه ادهى وأمر
العباءة شُرعت لستر الزينة
ونراها اليوم هي ذاتها زينة وفتنة
وولي الأمر أياً كان قربه لا ينهى ولا يأمر
:
خيالة بلي
اعجبتني القصة وطريقة النصيحة
كانت مؤثرة
سلمتِ ودام الفكر منكِ ينسج نوراً
تقديري
.*.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات